"ميكروفون" بعد عقد ونصف: الإسكندرية تغني وتصمت

"ميكروفون" بعد عقد ونصف: الإسكندرية تغني وتصمت

يستثمر الفيلم هذا الواقع ليعرض كواليس صناعة الفن في مصر آنذاك، ويفضح تهميش الفنانين المستقلين وغياب الاعتراف بهم. فالموسيقيون في الفيلم يعملون بصمت، بلا مؤسسات ولا ردات فعل، أشبه بمن يصرخ في فراغٍ لا يسمعهم أحد. خالد، بطل المدينة في عيني المخرج، هو سكندري كفافيس الجديد: غريب في وطنه، تائه بين الانتم...

Redirecting to full article...