"هولاند" لميمي كايف: فيلمٌ بلا سبب

"هولاند" لميمي كايف: فيلمٌ بلا سبب

لكنْ، بعد نهاية "هولاند" (2025) لميمي كايف، يحاول المُشاهد تذكّراً تسلسلياً لحكاية، وُصفت بالتشويق النفسي وهو معيار توصيفي للتسويق، فيكتشف أنْ لا تسلسلَ حكائياً، حتى لو لم يكن منطقياً، يُقدّم الحكاية لتُفهم بصرياً، أو سمعياً بصرياً. ما يعيدنا مرة أخرى إلى محاولة تفسير هذه البعثرة الحكائية للدراما، ع...

Redirecting to full article...