قراءة في تفسير توماس براك لـ"عقيدة ترامب": التوافق أو الخضوع

النماذج السابقة وغيرهم من الرؤساء، يجمع مبادئهم أو عقائدهم سمها كما شئت، إطار عمل واضح يقوم على متى وأين ولماذا تتدخل أميركا في العالم، في مواجهة ما تصفه بالتهديدات والتعقيدات الدولية وفق منطق دولة المؤسسات ونموذج يهدف إلى ترسيخ حالة من اليقين السياسي والاقتصادي، على العكس مما يجري حاليا في عهد دونا...
Redirecting to full article...