الشرق الأوسط بين عامَيْن
أيام قلائل وينسدل ستار عام 2025. ومثل كل عام سيبدأ العام الجديد على أكتاف ما تركه المنصرم من تطوّرات، سلبية كانت أم إيجابية. وهو ما يدعو إلى التأمّل في مجريات عام 2025 وأحداثه، لتدبّر دلالاتها واستشراف تداعياتها، وكذلك لاستقراء نقاط التمايز والتشابه مع محصّلات الأعوام السابقة، خاصّةً أن معظم الملفّا...
Redirecting to full article...