في تشييع العقوبات على سورية
ترك النظام الهارب حكم سورية وهي متخمة بالمشكلات الخارجية. وقد أمضى بشّار الأسد مدة حكمه وهو يرزح تحت وابل من العقوبات الدولية المتصاعدة، بعضُها يخص الإرهاب وأخرى تخص حقوق الإنسان، ومنها ما يتعلق بالمشاركة في تجارة المخدّرات، وكانت الدول التي يناصبها العداء تكاد تغطّي ثلاثة أرباع الكرة الأرضية، وفترة...
Redirecting to full article...