إسرائيل تتحدّى... فمن لها؟

إسرائيل تتحدّى... فمن لها؟

يقول مثل شائع: "خلّيك مع الكذاب حتى باب الدار"، حتى لا يسارع المرء بالتكذيب ويقطع حبال التواصل، فليستمرّ في مجاراة الكاذب (رغم العلم بكذبه) حتى الوصول إلى لحظة الحقيقة، حينها تنكشف الأمور. ولست أشكّ لحظة في أن العرب جميعاً يدركون أن إسرائيل تكذب كما تتنفّس. ويعلمون يقيناً أن تل أبيب لا ترغب في سلام