التوريث بين السياسة والفنّ والأدب

وأحياناً تكون واجهات الأحزاب مجرّد "بوتيكات" عائلية محجوزة للأحفاد، حتى إن لم تشغلهم في مراهقتهم سوى لعبة البلياردو، إلا أن قدره المحتوم مكتوبٌ على جبينه لحفظ ماء وجه القبيلة أو العائلة أو البيت السياسي الذي دفع الدم لأجيال، والمحصّلة دائماً تكون: "زيّاً موحّداً وخطاباً موحّداً ممجوجاً وتحية علم ووج...
Redirecting to full article...