الحكاية والمدن المُدمَّرة

رواية تلك الحكايات وتفريغ الذاكرة يمكنه أن يعيد بناء المدن عبر الحكي عنها، أو عبر جعلها موضوع الكتابة. "في كل دمار يظلّ ثمة شيء يعيدنا إلى الكتابة، الكتابة بحدّ ذاتها فعل بناء"، كما تقول الكاتبة الكندية مارغريت آتوود، التي لم تختبر دماراً فعلياً في حياتها، لكن الكاتبة (والناشطة) التي هي عليها جعلتها...
Redirecting to full article...