الشعب يريد إسقاط الخوف

بذلك أخضع الجيل اليانع القبضة الأمنية، التي صارت تتحكّم في الحرّيات والحقوق في المغرب منذ سنوات في أول امتحان حقيقي، فبعد أن ذهبت القبضة بعيداً في محاصرة الناشطين والمدوّنين، خلت الشوارع من أسباب "الاستفزاز الأمني". ولأن المطارق ترى كل شيء في صورة مسامير، وفّت لعادتها في الإسراع إلى دقّ كل ما يتحرّك...
Redirecting to full article...