العدالة البيئية شأنَ احتجاجاتٍ في تونس

العدالة البيئية شأنَ احتجاجاتٍ في تونس

لا أحد ينكر أن القطب الكيمياوي الضخم في قابس استطاع أن يشغّل أياديَ عاملةً وفيرةً، سواء غير متخصّصة أو من كفاءات، خصوصاً بعد أن نشأت عديد من مؤسّسات التعليم العالي تخرّج فيها مهندسون متخصّصون في الكيمياويات وغيرها من المسالك الهندسية ذات الصلة. غير أن مطلب العدالة البيئية بعد أكثر من نصف قرن غدا مطل...

Redirecting to full article...