الفيلمُ الفلسطينيّ

لا يتعلّق الغرض من هذا النصّ بهذا الفيلم تحديداً، بقدر ما يعنيه التساؤل حول صعوبة قول التراجيديا الفلسطينيّة سينمائيّاً، وحول تردُّد السينما العالمية في تحويلها إلى سرديّة كبرى. ما يعكس شروخاً تتجاوز الإنتاج السينمائيّ وتطاول البنية السياسيّة والأخلاقيّة التي تحدّد ما يُحْجَبُ وما يُسمح بتمثيله. بعب...
Redirecting to full article...