المرحلة الانتقالية في سورية بين الدبلوماسية وتحصين الجبهة الداخلية

تحمل هذه التطورات فرصة تاريخية للشعب السوري الذي عانى طويلاً حكم الفرد الواحد ومن القمع الممنهج الذي واجه الثورة الشعبية بكل أدوات البطش، وصولاً إلى العقوبات الدولية التي عزلت البلاد وشلّت حركتها الاقتصادية والسياسية. غير أن المراقب المحايد يلحظ مفارقة فاقعة، فبعد عدة أشهر على تشكيل الحكومة الانتقال...
Redirecting to full article...