الوكالة الدولية لمقاطعة إسرائيل

يمكن وصف هذه اللحظة التي تتسع دوائر الرفض بها لتشمل المسرح والموسيقى والسينما والجامعات حول العالم، بأنها امتداد للمعركة التي لم تعد بين حكومات وجيوش فقط، بل بين سرديات متصارعة، بين من يريد أن يمحو هوية شعب ومن يدافع عن حقه في البقاء. هنا، تتجلى أهمية تنظيم وقيادة فعل المقاطعة عربياً، لا كارتكاس عاط...
Redirecting to full article...