تملّق نتنياهو لغزو فنزويلا
يستطيع أيّ ضابط في الجيش الفنزويلي أن يفعل ما يشاء في تلك البلاد، فالمؤسّسة التي ينتمي إليها تسيطر على مؤسّسات كبرى ووزارات كاملة (نحو ثُلث وزارات البلاد) ومنها النفط والتجارة، ما يذكّر مواطن هذه المنطقة من العالم بالجيش السوري في حقبة بشّار الأسد، حيث اقتصاد موازٍ يقوم على "التنفيعات" وتجاوز القانو...
Redirecting to full article...