"تهديد التطبيع" لا "تقويض السلام"

والحقّ أنّ أحداً لم يفاجأ من تواضع طموحات البنود الـ25 التي تضمنها إعلان الدوحة، ذلك أن مصطلح القمة في مخيال سكان البلدان العربية على الأقل يستدعي القناعة بأن لا شيء مفيداً سيصدر، وليس ذلك الانطباع سائداً منذ الأمس، بل منذ عقود. وربما كانت قمة بيروت 2002 استثناءً في قمم الألفية الثالثة، لجهة تضمّنها...
Redirecting to full article...