خطّة غزّة السيئة وانعدامها الأسوأ

بجردة تقنية تناقش بنود الخطة لا النيات ولا تقرأ الغيب، أي أنها تفترض أن ما كُتب سينفذ بالفعل أو أن ما سينفذ لن يبتعد جذرياً عن الخطوط العريضة لما تحمله البنود العشرين، فإن المواد 9 و10 و11 أسوأ ما فيها. التاسعة كما بات معروفاً في تنصيبها "مجلس سلام" برئاسة ترامب النقيض للسلام، ومشاركة أمثال بلير وصي...
Redirecting to full article...