عندما تستفزّ روسيا الأجواء الأوروبية

بهذا المعنى، تُقرأ الانتهاكاتُ الجويةُ امتداداً لتكتيكٍ أوسع يقضمُ تدريجياً حيّز الأمان النفسي والمؤسّسي عند الجوار الأوروبي، ويدفعُ الحكومات إلى إنفاقٍ دفاعي إضافي وإعادة ترتيب أولوياتها الداخلية. الجغرافيا جزءٌ من المعادلة؛ البلطيق ليس مسرحاً هامشيّاً، بل خطُّ تماسٍ يختبرُ قابليّة الردع، ونافذةٌ ل...
Redirecting to full article...