فصل آخر من الاحتقان الاجتماعي في المغرب

جرت مياه كثيرة تحت جسور السياسة المغربية منذ 2011، فقد باتت السلطة تواجه جيلاً جديداً من المحتجّين، الذين فقدوا الثقة في المؤسّسات المُنتخَبة وآليات الوساطة والتفاوض التقليدية؛ إنه جيل شكّلت التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي والطفرة الرقمية الهائلةُ مساحةً غير هيّنة من وعيه الاجتماعي والس...
Redirecting to full article...