كان على عبّاس ألا يذهب

وللإنصاف، بدا الرئيس السبعيني رائقاً وحافظ على حيويته طوال الوقت، وأضاف إلى ذلك فائض طرافةٍ يمكن وصفها من دون تحفّظ بالسمجة، خصوصاً في بعض تعليقاته القصيرة "المهينة"، التي ألقاها حين كان يصافح (أو يلتفت) إلى هذا الزعيم أو ذاك، فيسأل عن رئيس الوزراء البريطاني، ويطري جمال رئيسة الوزراء الإيطالية جورجي...
Redirecting to full article...