لئلا تتحوّل خطة ترامب وحل الدولتين إلى "أوسلو" ثانية

لم يكن الوضع الفلسطيني أحسن حالاً، إذ أصاب الترهل الحركة الوطنية الفلسطينية العاجزة عن تأدية أي دور، والمتماهية في وظيفتها مع المؤسسة الرسمية التي لم تعد تبحث سوى عن بقائها، مهما كانت شروط هذا البقاء وثمنه، وتمثل ذلك جليّاً في موقف السلطة الفلسطينية خلال العامَين الفائتَين، منذ 7 أكتوبر (2023)، حين...
Redirecting to full article...