لترويض الوحش الإسرائيلي وتحجيمه

لترويض الوحش الإسرائيلي وتحجيمه

تستبعد واشنطن الطرف الفلسطيني (خلال هذه المرحلة، ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض) في مسألة تتعلّق بصميم الشأن الفلسطيني. فيما يقود هذا الطرف الدولي، الذي يعاكس الأغلبية الدولية الكاسحة، مباحثات إنهاء الحرب على غزّة، وذلك لأنه الطرف الوحيد المؤهّل لأداء هذا الدور في عالمنا. ومع الآمال الكبيرة التي ت...

Redirecting to full article...