فلسطين: لئلا يفقد الزخم معناه

لا يفعل نتنياهو ذلك وحده، بل ينسّق مع منظّري هذه المقاربة من أقصى اليمين الغربي، ممن لا يكتفون بتبرير الاحتلال، بل يشاركون في إنتاج خطاب يقلب المعايير: من الجلاد إلى الضحية، ومن المطالِب بالعدالة إلى "المتطرّف"؛ بشمول الكل الفلسطيني، الذي يُفترض إخراجه من المشهد. الخطير أن هذا الخطاب، الذي يكرّس عقل...

Redirecting to full article...