الحِرَف العراقية... ذاكرة يحنّ إليها الآباء ويودّعها الأبناء

الحِرَف العراقية... ذاكرة يحنّ إليها الآباء ويودّعها الأبناء

يتحدث حرفيّون عراقيّون قدامى بوجع يشبه حنينهم إلى زمنٍ كانت فيه المهنة تُورَّث مثلما يُورَّث الاسم، لكن اليوم تغيّر كل شيء، فجيل الأبناء يرى أن التعليم والوظيفة المكتبية طريق المكانة، بينما تحوّلت الورش إلى رموز لماضٍ يودّ كثيرون نسيانه. مهن مثل الإسكافي، ودباغ الجلود، وصانع الكوز والفخاريات، وجامع...

Redirecting to full article...