حملات جمع تبرعات وهمية تقتات على أزمات السوريين
في سورية التي لم تلتقط أنفاسها بعد من سنوات الحرب، لم تعد المعاناة الإنسانية محصورة بالجوع والمرض والنزوح، بل امتدت إلى أشكال جديدة من الاستغلال تستخدم شاشات الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي في تحويل صور المرضى وذوي الإعاقة والأسر المعدمة إلى مادة لجمع الأموال، بعيداً عن أي ضمانة لوصول تلك التبرعات...
Redirecting to full article...