أطفال المعتقلين... هويات ضائعة وذكريات مسروقة خلف جدران سجون الأسد
اعتُقلوا جميعاً في إحدى الحملات الأمنية قبل سنوات، بتهمة "الإرهاب". كانوا أطفالاً، أكبرهم في العاشرة وأصغرهم لم يتجاوز السابعة، حين وجدوا أنفسهم فجأة خلف القضبان، بلا تفسير، بلا تهمة واضحة، بلا محامٍ، ولا زيارة من قريب. اليوم، وبعد جهود كبيرة بذلتها العائلة ومنظمات حقوقية محلية ودولية، عاد محمّد وإخ...
Redirecting to full article...