جولة في وادي النصارى... هكذا تعمل غريزة التكيّف السورية

قد يتأقلم البعض قسراً أو طوعاً مع المفهوم الببغائي "العادي" وكأنهم كائنات مهجّنة في بيئة لم تشبههم يوماً. نوع من التأقلم لقصد العيش، ومنهم من رفض هذا الذوبان المهين، فسقط الموت شهقة واحدة، فلتكن بكرامة، هكذا عبرت "محاسن عبدلله - أم سليمان" هي سيدة خمسينية من قرية المجوي- مصياف، تعمل في زاوية فرن صغي...
Redirecting to full article...