بعد ضربة الدوحة.. من يطمئن الخليج؟

بعد ضربة الدوحة.. من يطمئن الخليج؟

ورغم زيادة عديده في العام 2005 وتوسيع حجم قوته وتسليحه، ليحمل اسم “قوات درع الجزيرة المشتركة”، بقي الدرع “شكليا”، ولم يستخدم بشكل فعّال إلا لقمع التحركات الشعبية المعارضة التي خرجت في البحرين في فترة “الربيع العربي”. وبقي الخليج معتمدا، في أمنه، على الدعم الأميركي، ولا سيما من خلال شبكة القواعد الع...

Redirecting to full article...