ألبانيا.. الصمت في حرم الجمال جمال

دخلت ألبانيا وفي نيتي أن أكون ضيفا عجولا خفيفا، كساعة يد فاخرة تعرف قيمتها لكنها لا تبوح بما عندها إلا حين تُسأل. فمن أنا حتى أصحح للألباني؟ لم أكن أتوقع أن تبدأ الرحلة بإرباك لطيف؛ فقد توافقت مع دليل محلي يُدعى بلِنكي على أن يرافقني في التعريف بالمدينة، شاب وسيم ومثقف، فإذا بفتاة حسناء تُدعى إنجيل...
Redirecting to full article...