وليد سيف يسدل الستار على آخر فصول المشهد الأندلسي في رواية "غرناطة آخر الأيام"

وإذا كانت غرناطة بني نصر هي الثمرة الأخيرة في الأنموذج الحضاري العربي على أرض الغرب فإن سقوطها كان نتيجة سلسلة طويلة من الهزائم والتراجعات والصراع على السلطة والاستبداد في تجربة الحكم الأندلسي. وفي روايته يحرر وليد سيف شخصيته الرئيسة في العمل، وهو محمد بن علي بن سعد النصري (أبو عبد الله الصغير)، مم...
Redirecting to full article...