من الكارثة إلى البناء.. التعليم في درنة الليبية مؤشر للتعافي الاقتصادي

من الكارثة إلى البناء.. التعليم في درنة الليبية مؤشر للتعافي الاقتصادي

فعودة الطلاب إلى مقاعدهم الدراسية لم تكن مجرد استئناف للعملية التربوية، بل تحوّلت إلى مؤشرٍ واضح على انتعاش البنية التحتية وتحرك الدورة الاقتصادية في المدينة المنكوبة. في سبتمبر/أيلول 2025، فتحت معظم مدارس درنة أبوابها في مختلف الأحياء بعد عمليات إعادة تأهيل شملت إصلاح البنية التحتية وتجهيز المرافق...

Redirecting to full article...