المدرسة العثمانية.. أول وقف عثماني بالقدس في عهد المماليك

واصلت المدرسة دورها التعليمي حتى نهاية القرن الـ18، قبل أن يتحول جزء منها إلى مسكن لعائلة الفتياني، التي تولت التدريس فيها عبر الأجيال. وصادر الاحتلال الإسرائيلي مسجد المدرسة، وعرض أساساتها للخطر، بفعل الحفريات التي أقامها أسفلها ضمن مشروع النفق التهويدي الممتد تحت الرواق الغربي للمسجد الأقصى. تقع...
Redirecting to full article...