طارق بن زياد لم يحرق سفنه لأنه أذكى من ذلك

أما عن أصله ونسبه، فقد اختلفت فيه الروايات اختلافا بيّنًا، فبعض المصادر كابن خلدون في "العبر" يشير إلى أنه كان بربريا، وهو الاسم الذي أطلقته المصادر الإسلامية على سكان بلدان المغرب من قبيلة نفزة أو صنهاجة، بينما يذهب المقري في "نفح الطيب" إلى أنّه من الموالي الفرس الذين اندمجوا في المجتمع الإسلامي ب...
Redirecting to full article...