تحكمك الزائد قد يدمره.. ابنك ليس صدى أحلامك المؤجلة

تحكمك الزائد قد يدمره.. ابنك ليس صدى أحلامك المؤجلة

هنا، على الخط الرفيع الفاصل بين الدعم الإيجابي والحب الخانق، تبدأ واحدة من أكثر المآسي التربوية صمتا وتأثيرا، وذلك عندما يتوقف الآباء -دون وعي- عن رؤية أطفالهم ككيانات مستقلة، وربما ينظر بعضهم إلى أطفاله كفرصة ثانية لتحقيق ما عجز هو عن تحقيقه. عندها يتحول الطفل إلى وعاء لأحلام والديه المؤجلة وإخفاق...

Redirecting to full article...