طفل غزي يصنع ساقا بلاستيكية لصديقه مبتور الساق

في لحظة واحدة، فقد راتب أمه التي كانت تحضنه وفقد ساقه الصغيرة في غارة إسرائيلية دموية، ليصبح جسده الصغير شاهدا حيا على مأساة آلاف الأطفال الذين لم تكتب لهم طفولتهم بعد. ومع ذلك، استطاع راتب أن يواصل خطواته الأولى بمساعدة الأنبوب البلاستيكي الذي صنعه برفقة صديقه ليتمكن من المشي وسط الخراب والألم في...
Redirecting to full article...