43 عاماً من حكم بول بيا.. استقرارٌ يشيخ ودولة تبحث عن نفسها

هناك، عند تخوم الغابات الممتدة بين ياوندي وبانغي، ظل وجه واحد يطل على الناس صباح مساء؛ وجه شاخت ملامحه بقدر ما شاخت الدولة التي يحمل اسمها. في عهده، ولدت أجيال متعاقبة، وتفتحت عيونها على المدارس والإذاعات والصحف، كان الرئيس بول بيا حاضرا في كل مشهد، في العملة، وفي اللافتات، وفي خطابات نهاية العام و...
Redirecting to full article...