الفخ الأكبر في خطة ترامب

لكن قراءة متأنية، في ضوء مئة عام من التجارب والمآسي الفلسطينية، تكشف أن ما يسوق كحل ليس سوى إعادة إنتاج لدورات مألوفة من التنازلات والتفريط: من وعد بلفور (1917)، وقرار التقسيم (1947)، إلى اتفاق أوسلو (1993)، وصولا إلى ما يسمى اليوم "مشروع ترامب". ما يطرح سؤالا جوهريا: ماذا تحمل هذه الخطة في تفاصيلها...
Redirecting to full article...