الحاجة إلى المثقف

وتبدو هذه الحاجة أكثر إلحاحا في عالمنا العربي، ولا يتورع السياسيون والأمنيون، من كانوا يهزؤون بالمثقف، من التعبير عن الحاجة إليه، لأن نظرهم منصرف إلى الآني وليس إلى المدى البعيد، وهم يخضعون لضغوط ناجمة عن طبيعة مسؤولياتهم، أو التزامات دولية، أو أجنبية، وهم يتحركون من داخل بنيات، وقد لا تلتقي في توجه...
Redirecting to full article...