الفقد والإبعاد يبدد فرحة عائلة الروم بتحرير أسيريها عماد وجهاد

بداية، حاولت العائلة مواصلة إخفاء خبر وفة الأم منذ 5 أشهر، ولكن بعد اقتراب موعد الإفراج كان لا بد من ذلك، لتذوب فرحة لقاء والدتهما قبل أن يغادرا السجن ويصبحا أحرار خارج أسواره بعد اعتقال دام 23 عاما. والفرحة الثانية التي سرقها الاحتلال من الأسيرين، هي العودة إلى أحضان العائلة التي انتظرتهما طويلا،...
Redirecting to full article...