تحول معبر نصيب من ثكنة عسكرية إلى بوابة سوريا الإقليمية

لكن هذا المشهد تبدل بعد سقوط نظام بشار الأسد، لتبدأ مرحلة من التغييرات الجذرية والإجراءات التطويرية التي أعادت للمعبر حيويته ودوره كأحد أهم المنافذ البرية في المنطقة، وكرست مكانته كبوابة للتواصل التجاري والبشري بين سوريا ودول الجوار. ويقول عبيدة أبو قويدر، أحد المسافرين عبر المعبر، للجزيرة نت: "خلا...
Redirecting to full article...