15 عاما والقامشلي بلا بنك دم

تبث شكواها للجزيرة نت، وتقول "لم يكن قلقي وخوفي من آلام المخاض، ولا من صعوبة إنجاب توأم، بل كان الأمر أبسط من ذلك بكثير، كيس دم ينقذ حياتي وحياة طفليَّ". هناك في ساحة المستشفى، وقف زوج فريال كتائه ضل طريقه، يبحث في الهواتف وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، يستنجد بالأقارب والأصدقاء، ويكتب نداء عاجلا بح...
Redirecting to full article...