"لن نغادر".. غزيون يواجهون التهجير قسرا من مدينتهم

مطعم شعبي كان آخر ما تبقّى من ملامح الحياة في المدينة المحاصرة، باق كعلامة صمود إنساني في قلب معركة التفريغ، يطعم من تشبثوا بغزة ورفضوا مغادرتها، ويجعل من الخبز بيانا ضد الموت. "غزة أمنا، ولا أحد يترك أمه"، يقول صاحب المطعم حسين الحلو للجزيرة نت وهو يراقب زبائنه الذين يلتفون حول المكان بحثا عن لقمة...
Redirecting to full article...