بعد عامين من العدوان الإسرائيلي.. غزة لا تزال تحت وطأة النار والحصار

وتركت هذه التحولات أثرها داخل المنظومة العسكرية الإسرائيلية أيضا، فقد واجه الجيش معوقات في تجهيز الجبهة الداخلية للقتال، لا سيما التراجع النفسي في صفوف الجنود، وتأثير استدعاء قوات الاحتياط على الاقتصاد، إلى جانب تغييرات متواصلة في المناصب القيادية. ومع تزايد التعقيد الميداني، سعت الحكومة الإسرائيلي...
Redirecting to full article...