لهذه الأسباب استقال رئيس الوزراء الفرنسي بسرعة صادمة

ووجدت باريس، التي أنهكتها التجاذبات والانقسامات الحزبية منذ الانتخابات الأخيرة، نفسها أمام صدمة مزدوجة؛ فالرجل الذي جاء مرتديا عباءة المنقذ ليُخرج الحكومة من أزمتها، غادرها قبل أن تبدأ فعليا في مهامها، تاركا خلفه مشهدا سياسيا مرتبكا ومفتوحا على كل الاحتمالات. أما في قصر الإليزيه، فقد بدا ماكرون كمن...
Redirecting to full article...