في الإجابة عن سؤال "بدكم نحارب إسرائيل هسا؟"

في أن عدم الجاهزية للحرب يُحتم علينا تأجيلها، وتأجيلها يكون بالاستعداد لها، وطالما يرى عدونا رعبنا من اقترابها، فسيبقى يبتزنا بخوفنا منها، وهكذا يُقرّب خوفنا ما كنّا نُحاذر. في أن "المشاغلة" بكل أنواعها، بأدوات الدولة وخارجها، قد تردع "إسرائيل" وتؤخرها عن مشروعها في سوريا، بل والمنطقة أجمع. في أن...
Redirecting to full article...