من التصعيد للرسائل الإيجابية.. ما مستقبل العلاقة بين دمشق وطهران؟

من التصعيد للرسائل الإيجابية.. ما مستقبل العلاقة بين دمشق وطهران؟

ووجدت طهران في هذه التطورات فرصة لتوسيع نفوذها في المنطقة وتأمين طريقها إلى البحر المتوسط، واستكمال الربط بينها وبين سوريا ولبنان مروراً بالعراق. ورغم الكلفة الباهظة التي دفعتها إيران لحماية النظام، شكل سقوط الأسد أواخر عام 2024، نقطة تحول في المشهد ووجدت طهران نفسها خارج المشهد السوري إلى حد كبير...

Redirecting to full article...