واشنطن تخلع قناع "الدفاع" وتعود للعالم برداء "الحرب"

يعكس الاسم الجديد، بمعناه الصريح والمجرد عودة إلى منطق القوة الصلبة كأداة مركزية للسياسة الخارجية، ويشير إلى أن واشنطن لم تعد تكتفي بلغة الردع أو الدفاع، بل تسعى إلى فرض معادلات جديدة بقوة السلاح والدبلوماسية الحازمة. يغوص هذا التقرير في رمزية تغيير الاسم من "الدفاع" إلى "الحرب" وما تحمله من دلالات...
Redirecting to full article...