هل بصمات أصابعنا فريدة حقا؟ العلم الجنائي يشكك

هل بصمات أصابعنا فريدة حقا؟ العلم الجنائي يشكك

في 17 أكتوبر/تشرين الأول 1902، وصل المحققون إلى مسرح جريمة مروعة في باريس، حيث قتل رجل يدعى جوزيف ريبل في مكان عمله دون وجود شهود عيان. لم يكن لدى الضباط الكثير ليعملوا عليه حتى اكتشفوا شظية زجاج مكسور، عليها عدة بصمات أصابع ملطخة بالدماء. قام محقق بالبحث يدويا في سجلات بصمات الأصابع في مركز الشرط...

Redirecting to full article...