فرّق العائلات وأنهى تجمعاتها.. النزوح يغير معالم غزة الاجتماعية
أدى تدمير المنازل وتجمع مئات الآلاف من النازحين في مناطق ضيقة إلى تشتت العائلات وتفرق أفرادها في أماكن متباعدة بشكل كامل، فالعائلات الممتدة التي كانت تعيش في بيوت متعددة الطوابق تجمع الأجيال المختلفة، باتت موزعة بين محافظات ومخيمات متباعدة، ما خلق فجوة عميقة في التواصل اليومي وأضعف الشعور بالانتماء...
Redirecting to full article...