رئيس الوزراء الفرنسي يتخلى عن "السلاح الدستوري" لتفادي سقوط حكومته
وصف ليكورنو قراره بأنه "قطيعة مع الماضي"، آملاً أن يفتح آفاقًا جديدة للتوافق حول خطة الإنفاق التي تهدف إلى معالجة العجز الضخم في الموازنة الفرنسية، إلا أن هذا التنازل المهم جاء دون المستوى المطلوب بالنسبة للحزب الاشتراكي، الشريك الأكثر ترجيحًا للتفاوض مع الحكومة الجديدة. التقى قادة الحزب الاشتراكي...
Redirecting to full article...