الرواقية والوجودية في التوليف البراغماتي

بين فلسفةٍ تنعكس وتعكس ألوانا مرتدة، تتماوج مثل مرآةٍ تعزف على الظل الموارب للحقيقة، تحمل اسم الوجود لما فيها من وعيٍ ومنطقٍ وتأثيرٍ مبرم، وفلسفةٍ تفصد الجراح وترممها بتلافيف التجمد الطاغي، وكأنها تنتصب في غير شعورٍ ومشعور، متسمرةٍ كصخرةٍ لا تورق ثمارا بطبيعة الحال، بل تحنط في صمتٍ يشبه التجويد المت...

Redirecting to full article...